أسماء جلال تحتفل بعيد ميلادها الـ 30 بحضور عمرو دياب ونجوم الفن.. صور
احتفلت الفنانة أسماء جلال بعيد ميلادها الثلاثين في أجواء مليئة بالمفاجآت واللحظات الممتعة في حفل جمع نخبة من نجوم الفن المصري وكان من أكثر احتفالات المشاهير بهجة هذا العام.
أسماء جلال تبهر جمهورها بإطلالاتها الجريئة ومشاريعها الفنية المتنوعة. وهذه المرة لم تخيب الآمال، فظهرت في بداية الحفل، وهي تخرج من كعكة عملاقة على أنغام أغنية “بعد التحية” لعصام كراقة، وسط تصفيق حار من الحضور.
وارتدت أسماء فستانًا قصيرًا بلا أكمام وبراقًا، أضاف لمسة من البهجة والأناقة إلى إطلالتها. وتميز الحفل بأجواء حيوية واستعانة بمصورين محترفين لجلسة تصوير خاصة، شاركتها لاحقا عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وتواصلت مع جمهورها ومعجبيها من مختلف أنحاء العالم العربي.
حضور فني رائع… وهدية غريبة تلفت الأنظار!
وحضر عدد كبير من نجوم الفن، حفل عيد الميلاد، أبرزهم عمرو دياب، أحمد السقا، آسر ياسين، عمرو يوسف، أحمد رزق، علي ربيع، حمدي الميرغني، أمير شاهين.
كما شارك في الحفل عدد من النجوم أبرزهم مايان السيد وسارة عبد الرحمن ومريم الخوست ويارا جبران ونجلاء بدر. كما تواجد بشكل بارز مشاهير من مواقع التواصل الاجتماعي وصناعة الترفيه مثل جيسيكا حسام الدين ودينا سامي وحازم دياب.
ولم يقتصر الأمر على فستان أسماء أو الأغاني المختارة للحفل، بل أيضاً الهدية الاستثنائية التي تلقتها من أصدقائها: دمية غوريلا عملاقة، ما أثار موجة من التفاعل والضحك على مواقع التواصل الاجتماعي.
بداية فنية جديدة: من “بضع ساعات” إلى “الثعابين والسلالم 2”
ويتزامن احتفال أسماء بعيد ميلادها مع مرحلة فنية مزدهرة في حياتها، حيث أعلنت مؤخراً انضمامها رسمياً إلى فريق عمل الجزء الثاني من فيلم “السلم والثعابين” أمام النجم عمرو يوسف وإخراج المخرج طارق العريان.
ونشرت الشركة المنتجة أولى صور كواليس الفيلم، وأكدت أن الفيلم لن يكون مجرد جزء ثانٍ للجزء الأول، بل سيقدم قصة مختلفة كلياً قد تجسد تطور العلاقة بين بطلي القصة الأولى بعد سنوات من الزواج.
وقد حقق فيلمها الأخير “بضع ساعات في اليوم”، والذي تم إصداره مؤخرًا، نجاحًا كبيرًا بين الجمهور الشاب. استنادًا إلى رواية محمد صادق، يستكشف الفيلم مجموعة متنوعة من القصص الرومانسية التي تتكشف على مدار ثماني ساعات فقط. وشاركت أسماء في بطولة العمل عدد كبير من النجوم منهم هشام ماجد، ومي عمر، وهنا الزاهد، ومحمد سلام، في عمل يجمع بين المشاعر الهادئة والرومانسية الدرامية.
